حسنا ..سأتكلم اليوم بالفصحى
ممم اليوم تذكرت موقفا عندما كنت صغيره موقفا لازال بذاكرتي
كنت وقتها نائمة في إحدى الغرف أتت أختي لإيقاظي شعرت بصوتها وهممت بالوقوف للذهاب الى سريري..
لكن وأنا أسير فجأه لآ أعرف شعرت بأن ليست لدي قدمان !
سقطت سريعا احاول الوقوف لكن لم استطع تشبثت بطرف الباب وقفت قليلا
لكن سقطت مره أخرى بشكل ما شعرت أني شبه معاقه !
لما لا استطبع الوقوف ..أقف وأسقط ..أقف و أسقط .. !!
تحسست قدماي حتى أشعر بوجودها..انها موجودتان حقا!
لكن لما لآ أشعر بوجودهما ؟؟..لما ضَعفت فجأه.. ؟؟!
وكأنها لاتريد السير..لكن في المره الأخيره تشبثت بطرف الباب وأستطعت الوقوف !
..ألتقطت أنفاسي..
فكرت انه لربما كانت الدماء في عروقي لم تصل لقدماي ..
وأخيرا أستطعت السير!!
أتعلمون كم هو مؤلم أن تحاول الوقوف لكنك ماتلبث أن تسقط..!
والمفرح في الأمر أنك في النهايه أستطعت الوقوف والسير دون توقف =)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق