أراهم.. يدفعونني ويدخلون
يدفعونني ويخرجون!
وأنا أصطفقُ بأضلاعي وراءهم
لا أحد يلتفتُ ليرى!
كم هي مضنية
وصفيقة
مهنة الباب
* عدنان الصائغ
`ذكرني هذا بمشاعر البوابين
لا اقصد بوابين مدينتنا فهم لديهم غرفه خاصه للجلوس وشرب الشاي وان أستجد الأمر خرج للعراك !
وانما اقصد البوابين الذين يقفون بجانب الباب دائما يفتحون ويغلقون الأبواب للأخرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق