الجمعة، 30 أغسطس 2013









كان أبسط رد لذاتي : الله ماخلقني لأشقى , خلقني لأسعى
وأظن مفهوم السعي يختلف : السعي الى الله بذكره ,والسعي للحياة  بطلب الرزق وعدم الإعتماد على الآخرين
,

كنت أعتقد بأن معظم أصدقائي  كانوا أمطار موسميه , قابله للتوقف
صحيح هذا خطأي عندما فكرت بذلك, لم يكن خطأ أحد

,

كنت محقه في ان أفكر بذلك , أفكر بأن أمتلك (إرادة التغيير)
لست من المصلحيين الإجتماعيين, ...تغيير من حولي!! , كون الآخر لا يرى أنه بحاجه حقيقيه لأن يتغير
وليس لديه حافز لذلك فليبقى مع عيوبه التي يتجاهلها وتتفاقم إلى أن يموت!


,


أليست فكره مخيفه
هو أن لاتستطيع رؤيه مايفعله الاخرين من أجلك
وعندما تدرك هذا , تجد يدك فارغه

,

كون الشيء ينكسر ثم تعيد التقاطه,ثم ينكسر ثم تعيد التقاطه ثم لازال ينكسر ولازلت تعيد التقاطه
حقا الكثير لايفهم هذا , المحاوله  ليس شيء هين , المحاوله ليست مره واحده و مرتان 
 المحاوله هو أن تضل تكرر ماتفعله إلى أن تظن أنك ستجن !


,

عندما أرى شخص يحزن كثيرا من أجل الآخرين
 تأتيني فكره بأنه لم يجد شيء يحزن عليه في حياته أو في نفسه !
وكأن لديه مؤونه من الحزن لا يعرف يضعها على من
وهذا شيء أظنه حقيقي 

لكن أن تكون حزين على نفسك وعلى حياتك وعلى الآخرين وكل هؤلاء  يريدون المساعده والخلاص
هل هذا يحتاج قلب مقاسه ( إكس لارج !) 

أو ربما هذا شيء لا أستطيع فهمه بعد




,

هناك الكثير من الوقت  قادم بإذن الله
على العموم أنا ألان أكثر تقبل من أي وقت مضى
تذكرت عندما مررت بفترة لآ أستطيع تقبل أي شي
 حتى قلت لهم: جاملوني إكذبوا علي !
حتى تلقيت المديح المضحك ب ( أني أحسن وحده XD)

,

الآن أنا مرتاحه وسعيده أكثر ولا أفكر بشيء إلا بنفسي
هل هذا شيء سيء؟ لا أظن:)



إنتهى

ليست هناك تعليقات:

.........اّللُهُمَ إِنيْ َأسْتغْفِرُكَ لِكُلِ ذنبٍ تأمَلتهُ ببصَرِيْ أو أصْغَيتُ إِليْهِ بِأُذنِي أو نطق به لِسَانيْ.......